تلاميذ المدرسة الجماعاتية بإشنيوان يستنكرون إستمرار غياب أساتذة الرياضيات والإجتماعيات

Tweet

في الوقت الذي أمضى تلاميذ كل إعداديات هذا الوطن "الجميل" الدورة الأولى بأكملها في الدراسة والإستعداد لإمتحانات السنة الثالثة إعدادي ، ما يزال تلاميذة المدرسة الجماعاتية بإشنيوان ـ جماعة بودينار ـ يعانون من غياب الأطر التربوية فبعد إنتهاء الدورة الأولى وبداية الدورة الثانية مازال تلاميذة المدرسة الجماعاتية بإشنيوان يعانون من غياب أساتذة مادتي الرياضيات والإجتماعيات الشيء الذي خلف إستياء كبير في صفوف أباء وأولياء التلاميذ خاصة المقبلين منهم على إمتحانات المستوى الثالث اعدادي، تحركات جمعية أباء وأولياء التلاميذ والوقفات الإحتجاجية المنظمة سابقا من طرف التلاميذه لم تجدي نفعا ولم تجد أذان تسمع للمشكلة العويصة التي وضع فيها هؤلاء الشباب المعرضون للضياع رغم كل هذه المشاكل إلا أنه لا يبدو أن الإدارة والنيابة مستعدون لتقديم حلول على أرض الواقع لهذه المشكلة العويصة الشيء الذي يبين على التعامل اللا مسؤول للقائمين على الجانب الدراسي والتربوي بهذه المنطقة المهمشة وجب التذكير أن أباء هؤلاء التلاميذ يتسنكرون وبقوة هذا الإستهتار الفاضح والغير مبرر ، والإهمال الممنهج من طرف النيابة ويحملون المسؤولية الكاملة لها ولوزارة التربية الوطنية التي مازالت تغني بكلماتها الرنانة ك "مستوى التعليم في المغرب جيد"، "ولاه باباه أوباما معندو فحال هاد المدارس

 في الوقت الذي أمضى تلاميذ كل إعداديات هذا الوطن "الجميل" الدورة الأولى بأكملها في الدراسة والإستعداد لإمتحانات السنة الثالثة إعدادي ، ما يزال تلاميذة المدرسة الجماعاتية بإشنيوان ـ جماعة بودينار ـ يعانون من غياب الأطر التربوية فبعد إنتهاء الدورة الأولى وبداية الدورة الثانية مازال تلاميذة المدرسة الجماعاتية بإشنيوان يعانون من غياب أساتذة مادتي الرياضيات والإجتماعيات الشيء الذي خلف إستياء كبير في صفوف أباء وأولياء التلاميذ خاصة المقبلين منهم على إمتحانات المستوى الثالث اعدادي، تحركات جمعية أباء وأولياء التلاميذ والوقفات الإحتجاجية المنظمة سابقا من طرف التلاميذه لم تجدي نفعا ولم تجد أذان تسمع للمشكلة العويصة التي وضع فيها هؤلاء الشباب المعرضون للضياع رغم كل هذه المشاكل إلا أنه لا يبدو أن الإدارة والنيابة مستعدون لتقديم حلول على أرض الواقع لهذه المشكلة العويصة الشيء الذي يبين على التعامل اللا مسؤول للقائمين على الجانب الدراسي والتربوي بهذه المنطقة المهمشة وجب التذكير أن أباء هؤلاء التلاميذ يتسنكرون وبقوة هذا الإستهتار الفاضح والغير مبرر ، والإهمال الممنهج من طرف النيابة ويحملون المسؤولية الكاملة لها ولوزارة التربية الوطنية التي مازالت تغني بكلماتها الرنانة ك "مستوى التعليم في المغرب جيد"، "ولاه باباه أوباما معندو فحال هاد المدارس